متحف الشارقة للفنون THINGS TO KNOW BEFORE YOU BUY

متحف الشارقة للفنون Things To Know Before You Buy

متحف الشارقة للفنون Things To Know Before You Buy

Blog Article



أعمال فنية معروضة في متحف الشارقة للفنون، الإمارات العربية المتحدة

نهاية العصر الحجري في اليمن: نصب حجرية وطائرات ورقية صحراوية

عرض كل المجموعات متحف الشارقة للفنون الشويهين - الشارقة

أعمال فنية معروضة في متحف الشارقة للفنون، الإمارات العربية المتحدة

. وغيرها، وخاصة كتاب: «الإمام علي القاري وأثره في علم الحديث» للشيخ خليل إبراهيم قوتلاي.

إذا احتجنا إلى استخدام معلوماتك الشخصية لأغراض لا تتعلق بتلك التي جمعت من أجلها، فسوف نخطرك وسنشرح لك الأساس القانوني الذي يسمح لنا بذلك.

مدينة الشارقة قلب الشارقة التراث العريق كان سوق صقر في الماضي، مركزاً لتجارة الذهب، بواجهته البحرية الصاخبة والمكتظة بالمراكب الشر…

أعمال فنية معروضة في متحف الشارقة للفنون، الإمارات العربية المتحدة

سلطت الأعمال الفنية التي شاركت في هذا المعرض الضوء على حقيقة أن الاغتراب يتجلى في سيناريوهات متنوعة بقدر تنوع العلاقات الجيوسياسية والتجارب الشخصية اليومية.

لا يجوز أعادة إنتاج أو نقل أو معلومات إضافية تخزين أي جزء من الموقع الإلكتروني الخاص بهيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة في أي موقع آخر أو عن طريق أي شكل من أشكال نظام الاسترجاع الكتروني.

بدوره، يرى مدير المركز الدولي للدراسات التنموية والإستراتيجية، مصطفى یوسف، أن تطبيق "كلوب هاوس" سيمثل بالنسبة للحالة المصرية، نافذة تفاعلية جديدة وسيكون له إسهام كبير في زيادة الوعي ومعادلة أكاذيب إعلام الثورات المضادة، بحسب وصفه.

وأشار عبدالباسط إلى وجود اختلافات كبيرة بين الموجودين على التطبيق، لكن عودة الحوار والنقاش بينهم مرة أخرى شيء جيد، حيث حقق التطبيق متعة النقاش والحوار.

ونبه الزاهد إلى أن المشكلة التي اعترضت الحوار وستعترض أي حوار هو الظن أن الرأي الواحد هو ما سينقذ مصر، وأن مصر تواجه من التهديدات ما يوجب عليها أن يكون الحكم بالقبضة، وأن الانخراط في العملية السياسية يجب أن يتم من خلال أحزاب الموالاة أو بعض الأجهزة الأمنية والآن يستحدث شئ جديد يسمى “مؤسسة الحوار الوطني”.

الفنانين: حسن شريف، ونور السويدي، ومحمد كاظم، وابتسام عبد العزيز، ومحمد أحمد إبراهيم، وعبد القادر الريس، وليلى جمعة، ولطيفة بنت مكتوم، وميثاء دميثان، وخالد مزينة.

Report this page